Concours d'accès au doctorat LMD 2021-2022

يجب على كل مترشح لمسابقة الدكتوراه التقيد بالتعليمات التالية:

– تنطلق مسابقة الدكتوراه بجميع تخصصاتها في وقت واحد على الواحدة زوالا- اختبار المادة المشتركة –

–  على كل مترشح التواجد في الحرم الجامعي قبل انطلاق الاختبار حتى يتسنى له الوصول إلى القاعة أو المدرج الذي تم تحويله اليه و التقيد به.

– يمكن للمترشحين من الولايات الأخرى الاتصال بأعضاء لجنة الاستقبال والتوجيه المتواجدين في مداخل الهياكل البيداغوجية لمعرفة مكان إجراء المسابقة الخاص بهم.

– التقيد الصارم بقواعد الوقاية الصحية بارتداء القناع الواقي (ارتداء القناع إجباري).

– تمنع منعا باتا كل أشكال التجمعات.

– تستظهر بطاقة هوية المترشح واستدعائه على طاولة الامتحان للتحقق منها من طرف الاستاذ المراقب.

–  على كل مترشح التزود بجميع الأدوات لإجراء الاختبار .

– تغلق جميع الهواتف النقالة ، ويمنع الاتصال بأية وسيلة أخرى.

– عدم قبول أي تأخير يتجاوز 15 دقيقة بعد توزيع الأسئلة.

– تمنع منعا باتا كل محاولة للحديث مع المتواجدين بقاعة الامتحان بمن فيهم المراقبين.

– يقصى من المسابقة اي طالب يضبط في حالة غش بأي وسيلة كانت.

– عدم السماح للمترشح بمغادرة قاعة الاختبار إلا بعد مرور 30 ​​دقيقة من بداية الامتحان.

– لا يسمح للمترشح بالمغادرة إلا بعد نصف ساعة من بداية الامتحان،كما لا يسمح له  بالعودة الى القاعة او المدرج بعد تسليمه ورقة الامتحان.

– يمنع وضع أية علامة أو إشارة مميزتين على ورقة الامتحان.

– يمضي المترشح محضر الحضور ، ويسلم ورقة الامتحان إجباريا حتى ولو كانت بيضاء.

– يمنع على المترشح التواجد بالقرب من المدرجات والأقسام أثناء سير الاختبار بعد مغادرته.

– يستجيب المترشح لكل توجيه صادر من الأستاذ المراقب لقاعة الإمتحان.

– يقصى أي مترشح لا يتقيد بالتعليمات السابقة.

نائب المدير للتكوين العالي في الطور الثالث

والتأهيل الجامعي والبحث العلمي والتكوين العالي فيما بعد التدرج

نعيش جميعنا في ظرف عام طارئ نتيجة تفشي فيروس كورونا. هذا الظرف انعكس بالكامل على مجرى حياتنا وحياة من حولنا، ومن بينها كان الانتقال لمنظومة الدراسة أو التعلم عن بعد.

مسابقة الدكتوراه ماهي الا خطوة في حياة الطالب ، لذا في ما يلي 8 توصيات أو نصائح قد تساعد على تنظيم الدراسة والمراجعة في الظروف المستجدة غير الاعتيادية:

1. تذكروا دائمًا أن هذه الفترة ستأتي إلى نهايتها، وسيستمر الفصل التعليمي كالمعتاد من النقطة التي وصل إليها عند نهاية التعليم عن بعد؛ لذلك لا فائدة ترجى من تأجيل القيام بالمهام والدراسة. لذا من المهم المواظبة على القيام بالمهام التعليمية والدراسية.

2. الاعتقاد بأن لدينا الكثير من الوقت قد يؤدي للتراخي بالقيام بالواجبات والمهام الدراسية وغيرها حتى، مما يجعلنا نؤجلها، وبالنهاية سنكتشف أن الوقت قد مر ولم نفعل كل ما لزم فعله، لا تقعوا في هذا الفخ!

خططوا برنامجًا أسبوعيًا للدراسة يشمل المحاضرات، مراجعتها وتلخيصها وإتمام المهام الأسبوعية. بالإضافة لذلك، يمكن الاستعانة بلائحة مهام يومية نقوم بشطب كل مهمة نتممها، مما يعزز الشعور بالإنجاز ويحثنا على الاستمرار.

3. خصصوا زاوية خاصة بالدراسة في البيت تضع فيها كل ما يلزمكم للدراسة، على أن يسودها الهدوء حتى تستطيعون التركيز. هذه الزاوية تخصص للدراسة فقط لا غير.

4. اطلبوا المساعدة إذا احتجتم من الزملاء والمحاضرين بالطرق المتاحة، فبالإضافة للفائدة التعليمية يبدد ذلك الشعور بـ"الوحدة"، الذي قد نواجهه في الدراسة بهذه الظروف.

5. خصصوا لأنفسكم استراحات قصيرة خلال اليوم.

6. من المحبذ الاستمرار في ممارسة الهوايات الممكنة في البيت أو ممارسات أخرى، مثل التحدث مع الأصدقاء، ممارسة الرياضة، مشاهدة برامج ترفيهية وغيرها) تساعدكم على التخفيف من الضغط والتوتر).

7. الحفاظ على التفكير الإيجابي والتفاؤل، تذكروا أنه بالإمكان تخطي هذه الفترة بنجاح، والاستفادة من مواجهة التحديات المحفوفة به. "برمجوا" أذهانكم على هذا الأساس!

8. من يشعر أن النصائح المختلفة لا تكفي لمساعدته، وهو بحاجة لمساعدة أو الاستشارة أو دعم نفسي من اختصاصيين، عليه التوجه وطلب المساعدة وعدم البقاء وحيدًا مع مشاعر الضيق.

وبالنهاية أتمنى لجميع طلابنا أن يروا بهذه الأزمة فرصة لتعلم مهارات جديدة، وتخطيها بنجاح وصحة نفسية وبدنية.